*نشطاء حقوق الإنسان بجنوب الصعيد:
*التجمع الوطني للتحول الديمقراطي: المنسق العام الدكتور عزيز صدقي
ــــــــــ تحالفات ــــــــــ
*القوى الوطنية للإصلاح (تقوا):
*المجتمع المدني من أجل إنهاء حالة الطوارئ: تحالف مدني طوعي مستقل للمنظمات والمؤسسات والشخصيات العامة ، ويهدف لخلق إطار تنظيمي ديمقراطي للحوار والتشاور والتنسيق والعمل المشترك والتكامل بين أعضائه والتنسيق والتعاون على كافة الأصعدة من أجل النشر والتوعية بالمبادئ القانونية والدستورية لإنهاء حالة الطوارئ والمطالبة بقانون مكافحة الإرهاب الذي يتم إعداده على أن يكون قانوناً مقبولا من كافة القوى في المجتمع المصري . *الاشتراكي: ممثل التحالف: صلاح عدلي
*المصرى لتحرير الجمعيات الاهلية: شكلته مجموعة من الجمعيات الاهلية والمنظمات الجقوقية ، من ابرزها المنظمة المصرية لحقوق الانسان والتى ستستضيف ندوات التحالف ومؤتمراته / يسعى لتخفيف القيود الحكومية علي الجمعيات وفض الاشتباك بينها وبين وزارة التضامن الاجتماعى وان يكون القضاء هو الحكم فى اى مشكلة تحدث بالجمعيات، والعمل على وقف تدخل الحكومة فى نشاط الجمعيات وازلة العقبات القانونية والمالية والادارية التى تواجهها.
رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان
التحالف المصري لمراقبة الانتخابات يضم1000مراقب و120 جمعية في 26 محافظة/ "التحالف المصرى" يطالب "اللجنة العليا للانتخابات بتوفير ضمانات المراقبة/ تحالفات مراقبة الانتخابات تطالب بضرورة تطبيق أحكام القضاء الإداري/ (التحالف المصرى) يدعو منظمات المجتمع المدنى للانسحاب من المراقبة بسبب ما اعتبره تعنتا من اللجنة العليا للانتخابات فى إصدار تصاريح المراقبين وذلك عقب حديث رئيس اللجنة المستشار، السيد عبد العزيز عمر، لبرنامج «جوه مصر» الذى تقدمه لميس الحديدى على قناة نيل لايف والتى قال فيها إن دور المجتمع المدنى سيتمثل فى المتابعة فقط وليس المراقبة» (الشروق)/ التحالف المصري لمراقبة الانتخابات: عشرات القتلى والمصابين..واللجنة العليا لاتحترم القضاء
شعار التحالف
* الوطنى للعمل الأهلى التنموى: يعد كنا مهما فى عملية التنمية بالدولة، وداعما لمنظومة شبكات الحماية الاجتماعية بتكامل عمله مع جهود الحكومة والقطاع الخاص، بحيث تعمل القطاعات الثلاثة (الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع الأهلى) من أجل تحقيق التنمية المجتمعية والأنشطة الخدمية لمصلحة المواطنين على امتداد محافظات مصر،للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق